قالت أجهزة الاستخبارات المغربية مطلع ابريل الجاري للعام 2021: إنها ” قدمت معلومات دقيقة للسلطات الفرنسية ساعدتها في تلاشي وقوع بحر من الدماء في العاصمة باريس، ومفاد تلك المعلومات أن سيدة فرنسية من اصول مغربية كانت تتجهز لتنفيذ عمل إرهابي يستهدف احدى الكنائس بالبلاد”.
ووفقًا لتصريح الناطق الرسمي باسم المديرية العامة للأمن الوطني أبو بكر سبيك، فقد باشرت السلطات الفرنسية المختصة قبل أيام التحقيقات المكثفة عقب وصول معلومات دقيقة عبر المخابرات المغربية وعلى اثرها تمكنت من تحييد عمل إرهابي كبير.